ما المانع إختي من إبراز مواهبك وإمكانياتك ... في الحدود التي كفلتها لك الشريعه
لشكر abumeshal01
ما المانع إختي من إبراز مواهبك وإمكانياتك ... في الحدود التي كفلتها لك الشريعه
لاحول ولا قوة إلا بالله,,,
اللهم إني وكّلتك أمري فأنت خير وكيل، فَدبّر لي أمري فإني لا أُحسِن التدبير
إدارة محفظتك قرارك أنت
هذا الشارت للتحليل الفني فقط
لشكر شوق
لشكر صمت الليل
لشكر شوق
لشكر شوق
لمي زياده وهي كاتبه عربيه افتتانها وحبها وغزلها لجبران خليل جبران حيث كتبت له تقول..
( جبران !..لقد كتبت كل هذه الصفحات لأتحايد كلمة الحب أن الذين لايتاجرون بمظهر الحب ودعواه في المراقص والاجتماعات ينمي الحب في أعماقهم قوة ديناميكية قد يغبطون الذين يوزعون عواطفهم في الألأ السطحي لأنهم لايقاسون طغط العواطف التي لم تنفجر ولكنهم يغبطون الآخرين على راحتهم دون أن يتمنوها لنفوسهم ويفضلون وحدتهم ويفضلون السكوت ويفضلون تضليل القلوب عن ودائعها والتلهي بما ليس له علاقة بالعاطفة.ويفضلون اي غربة وأي شقاء( وهل من شقاء في غير وحدة القلب) على الإكتفاء بالقطرات الشحيحه..
ما معنى هذا الذي اكتبه؟ اني لا اعرف ماذا اعني به ولكني اعرف انك محبوبي واني أخاف الحب.أقول هذا مع علمي إن القليل من من الحب الكثير الجفاف والقحط واللاشيئ بالحب هو خير من النزر اليسير.
كيف أجسر على الإفضاء اليك بهذا وكيف أفرط فيه لا ادري.
الحمد لله اني اكتبه على على الورق ولا اتلفظ به لأنك لو كنت حاضرا بالجسد لهربت خجلا من هذا الكلام ولأختفيت زمنا طويلا فما ادعك تراني الا بعد أن تنسى.
حتى الكتابة الوم نفسي عليها لاني بها حرة كل هذه الحرية .. أتذكر قول القدماء من الشرقيين : أن خيرا للبنت أن لا تقرأ ولا تكتب )
فقط للاستمتاع بالأدب النسائي المحاصر
لشكر ارامكو
حكم شعر الغزل ابن باز رحمة الله
السؤال: رسالة من الظهران وبعث بها المستمع سعد القحطاني يسأل ويقول: هل تجوز كتابة شعر الغزل أو هل تجوز قراءته، وما هو ميزان العفة في الشرع، جزاكم الله خير الجواب: كل شعر يدعو إلى الفواحش والمنكر سمي غزل أو غير غزل أو يدعو إلى شيء من المحرمات لا تجوز كتابته ولا قراءته على الناس ولا الاشتغال به؛ لأنه مما يصد عن سبيل الله، ومما يشجع على الفاحشة، ومن لهو الحديث المنكر الذي ذمه الله وعابه في قوله سبحانه: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)