اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم المساكين مشاهدة المشاركة
فأنا مازلت أسمع ذلك الصوت الذي يشبه تباشير الفجر الفضيه يناديني لأتبعه ويلقي الي بطوق الأمل ليوصلني إلى شاطئ الأمان.


ما أجمل اللحظات التي نجد في طياتها تباشير الوصول لمحطات الأمان

فنانة ومبدعة في قلمك ومشاعرك أختي شوق

زادك الله جمالا وتألقا
تعالي تعالي .. قولي لي ايش مسويه مع السوق