فرقنا ديننا واصبحنا شيعا وكل منا سعيد ومسرور بما لديه من روايات معظمها مكذوب على رسولنا الاعظم عليه السلام ((كخرافة السحر وحديث الداجن)) ؟؟؟؟
وغيرها كثير
من نقل القرآن غير الصحابة وتابعيهم الذين أثنى الله عليهم في كتابه فقال تعالى
لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10)
ما دون في الأحمر يخاطب الله به من جاء بعدهم فبعض المذاهب ضربوا بكلام الله عرض الحائط وبدل من أن يقولوا (وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ)
على العكس يتهمونهم ويلعنونهم ويخونونهم ويقدحون في أحاديثهم لأنهم إن نجحوا سيقدحون بالقرآن
وهذه الفئة هم الرافضة القرآن عندهم محرف وناقص والقرآن الصحيح الذي نزل (كما يقولون ويكذبون على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب) عدد آياته 17000 آية يعني القرآن الي بأيدينا فقط الثلث
ثم الآن رجعت من جديد لحديث الداجن على الرغم من أنّ هذا الحديث ليس له علاقة من بعيد أو قريب بالآية التي ذكرت ممكن توضح سبب ذكر حديث الداجن إن كان في قلبك شيء على أهل بيت رسول الله و أم المؤمنين رضي الله عنها فبيه
كن واضحا ومباشرا
مواقع النشر (المفضلة)