# كل ماسأطرحه موجّه ودااااعم لفكرتك المطروحة والأكثر من رائعة ( الوفرة _ والنّدرة )

وليس موجّه ل ( كيان _ معيّن ) أو ( جهه محدّدة ) أو ( مُشَخصن )


# هناك مثل شهير ( ربّما _ قد ) يكون ( المفتاح ) لفك ( تضليل = بروباقاندا ) هكذا أُطروحات


# سنقول المثل الشّهير وندع ( المُتلقي ) الواعي _ المنصف ،،، أن يُسقطه على الأطروحة الرّاااائعة


(( الوفرة _ والنّدرة ))

# يقول المثل (( أسمع كلامكم _ أصدّقكم _ ) (( أشوف أموركم _ أستعجب _ ))


(( بمعنى ))


# أسمع وأقرأ عن وفرتكم أصدّقكم ،،،، أشوف ، ندرتكم ، وانتقائيّتكم أستعجِب

# قاتل الله _ الإنتقائيّة _ القمعيّة _ البغيضة

# وقاتل الله من ألبسها ما يشتهيه من ( وفرته _ أو _ ندرته ) مُستَذكياً تفكيره القاصر والمكشوف للمتلقّي


# المُتلقّي ( الواعي ) كن ( واعيا _ ولا_ تكن _ وعاءا )

# عزيزي ( المتلقّي _ الواعي ) عُضواً أو زائرا ،،، من مثل هذا وأكثر ستجدونه ( بموضوعي )

( بالسّاحات ) بنات _________ أفكاري ( حفظهنّ الله ) من مدّعين ( الوفرة _ والنّدرة )

المزعوووومتان _ والمظلووومتااان ؟؟؟!!! ((( تريّونا )))


# سأختم _ بطرفة _ اسقاطيّة _ لكنّها _ داعمة _ لأطروحتكم _ الرّاااائعة


# هرب ( فيل ) من الغابة ، فسألوه ، لماذا هربت ؟! ( قال ) لأن الأسد قرّر أن يقتل كل زرافة

في الغابة ! فقالوا له ، أنت ( فيل ) ولست ( زرافة ! ) فقال أعلم ذلك ولكن ( الأسد )


كلّف ( الحمار ) بمتابعة ( الموضوع )


# فليباركنا _ الحكم _ العدل