[TR]
[TD="colspan: 2"]3 طرق لبناء محفظة استثمارية مثالية يوصي بها 10 من أكثر المستثمرين تأثيرًا
[/TD]
[/TR]
[TR]
الطريقة
|
|
[/TR]
[TR]
1- تنويع المحفظة الاستثمارية
|
- رغم أن كل مستثمر في الكتاب له رؤية مختلفة حول ما يجب الاستثمار به، إلا أن جميعهم يتفقون على أن تنويع المحفظة الاستثمارية هو مفتاح نجاح الاستثمار، لأنه يقلل من المخاطر.
- من بين المستثمرين الذين اتفقوا على هذه الطريقة الخبير الاقتصادي الأمريكي هاري ماركويتز الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد، والذي حين سأله مراسل عما إذا كان حصل على جائزة نوبل، لأنه قال: "لا تضع كل البيض في سلة واحدة"، أجاب ببساطة: "نعم". |
[/TR]
[TR]
2- ما يجب الاستثمار به
|
- بالنسبة لما يجب الاستثمار به، اتفق معظم المستثمرين المذكورين في الكتاب على ثلاث أدوات استثمارية تمثل بداية جيدة لأي شخص.
- وتعتبر صناديق المؤشرات من أفضل الخيارات، وقد أنشأ جاك بوغل أول صندوق مؤشرات عام 1976، وفي حين ركز بوغل على الاستثمار في صندوق المؤشرات الخاص به في الولايات المتحدة الأمريكية، نصح المستثمرين بتخصيص حوالي 20% فقط من محفظتهم الاستثمارية للأسهم الدولية. - على الجانب الآخر يرى الخبير المالي جيريمي سيجيل أن صناديق المؤشرات منخفضة التكلفة يجب أن تشكل غالبية المحفظة الاستثمارية، لكنه ينصح المستثمرين باستثمار ثلث المحفظة على الأقل في الأسهم الدولية. - الخيار الآخر الذي يفضله المستثمرون هو صناديق الاستثمار المتداولة، وهي أداة استثمارية جديدة نسبيًا ومنخفضة التكلفة، حيث ظهرت للمرة الأولى عام 1990، وينصح شارب بالمزج بينها وبين صناديق المؤشرات، لإنشاء المحفظة الاستثمارية. - بينما الخيار الثالث الذي يقدمه المستثمرون المذكورون في الكتاب هو الأوراق المالية المحمية من التضخم، والتي تصدرها وزارة الخزانة الأمريكية، وتوفر للمستثمرين حماية من التضخم. |
[/TR]
[TR]
3- الجمع بين الأدوات الاستثمارية
|
- يعد الجمع بين صناديق المؤشرات وصناديق الاستثمار المتداولة، والأوراق المالية المحمية من التضخم، طريقة ممتازة لإنشاء محفظة استثمارية مثالية.
|
[/TR]
مواقع النشر (المفضلة)