التحالف هو من سيقرر البيع لكن حسب الإتفاقيات المبرمة لحكومة كردستان (أولوية الحصول على ماتريد بحكم أن الشركة تعمل في أراضي الإقليم وتحت إشرافها) .
التوسعة الثانية لن تبدأ وإن قالت الشركة أنها ستبدأ حتى تجد و ( توقع ) إتفاقيات لشـراء الإنتاج سواء مع حكومة الإقليم أو مع أطراف خارجية (تركية) (للعلم هي حالياُ في مفاوضات مع أطراف تركية) أو قد تبيعة لـ حكومة بغداد في الجنوب إذا لم تفلح الشركة ببيعه أولاً لحكومة الإقليم وبعدها سواْ لتركيا أو حكومة بغداد جنوباً
لماذا الشركة تعمل مفاوضات مع أطراف تركية لإن حكومة الإقليم مع التوسعة القادمة ستأخذ كفايتها وزيادة وإذا أرادت أن تحصل على إنتاج زيادة من التوسعة الثانية تحتاج لعمل إستثمارات في البنية التحتية من محطات كهربائية وخلافه لإنه لا يوجد لديها مقدرة لإستقبال مزيد من الغاز الجاف وتخزينه بعد التوسعة الأولى القادمة التي هي مباعة بالكامل لحكومة الإقليم لمدة 20 سنه قادمة .
وكما نعلم أن التوسعتين الأولى والثانية كلها قاردمة من حقول خورمور التي تعمل بالفعل ( هي فقط توسعة للإنتاج الحالي ) ولدى الشركة قدرة على إنتاج 100 مليون قدم مكعب بشكل عاجل ( خلال أقل من عام ) من إمتياز جمجمال لكنها تحتاج لحفر بئر هناك وعمل البنية التحتية لإستقبال الغاز وطبعاً إمتياز جمجمال لحد الأن لم يدخل مرحلة الإنتاج لكنه يزخر بالإحتياطيات النفطية والغازية وأيضاً لا ننسى الإمتياز رقم 19 و20 التي حصلت عليهما الشركة بعد الإتفاق الأخير في العام 2018م من حكومة الإقليم ولحد الأن لا نعلم عن ماذا يحتويان وهما يقعان بجانب وخلف حقل خور مور !
مواقع النشر (المفضلة)