كان ( سقراط ) يثير المشكلات ( ثمّ ) لايقدّم لها ( الحلول ) ولم يكن ( سقراط ) غاااااافل ( أو ) عاااااجز ، عن تقديم تلك الحلول ،،، والّذي يصفه بها البعض ( بالسّلبي ) أو ( المشكلجي ) أو أو أو ... لكنّ ( سقراط ) أيقن أنّ رساااالته الحقيقيّة هي ( تنوير العقول ) ( وتنبيهها ) :::: أوّلا :::: لتدرك مواقع أقدامها ، بالّلحظة الّتي تريدها ،،، ليتسنّى لها الوصول ((( للحقيقة )))
(( فااااائق حبّي في الله لكم ))![]()
مواقع النشر (المفضلة)