‏فاح العبير بذكر أحمد وانبرا
‏نحو القلوب معطّرًا ومبشرا
‏‏في جُمعةٍ تهمي فضائل ذكرهُ
‏صلوا عليه..فلقد أتيت مذكّرا
‏ صلوات الله عليه