طموحي ونجاحي بعد توفيق الله ،هما طاقتي الرّوحيّة في هذه الحياة،تدفعني نحو النّظرة الإيجابيّة للأشياء،فأنا لاأنتظر ركلة من الخلف لأعلم أنّي في المقدّمة؟!وإن حدث مثل ذلك لاأعيره إهتمامي،لأن(اصراري)على النّجاح هو(سرّ)نجاحي،لأن الفشل ليس عند الخسارة،بل عند الإنسحاب،تأمّل اخي ابا ابراهيم تأمّل أكبر محيط في العالم،انّه قطرات صغيره من الماء،شكرا للمتصفّح وصاحبه على كرم الإستضافة((( بوركتم)))![]()
مواقع النشر (المفضلة)