السوق السعودي غير قادر على استيعاب مثل هذه الاكتتابات الضخمة.. وكان الاجدى إيجاد آلية جديدة لمثل هذه الطروحات.
فخصخصة القطاع العام أيضا قادمة وهي أكبر مما هو مطروح للاكتتاب لشركة أرامكو. فهل سيستطيع السوق استيعابها؟
أيضا نحن نعاني من حالة تضخم ويفترض في هذه المرحلة زيادة نسبة السيولة بيد المستهلك لا سحب السيولة وتجفيفها!
ولعل السؤال الذي يطرح نفسه ويحتاج إلى إجابة..
إذا كانت هنالك جدوى من الاكتتاب في أرامكو أو كانت هنالك جدوى من سابك استثماريا فلم يتخلى عنها صندوق الاستثمارات!
أمور كثيرة غير واضحة وأسئلة محيرة نقرأها هنا وهناك ولا نجد إجابات..
لكن الواضح والجلي أن السوق المحلي بحاجة إلى سيولة تتدفق لتحرك السوق وبهذا يتحسن أداؤها.. وبخاصة أن غالبية الشركات تعتمد في مبيعاتها على السوق المحلي.
مواقع النشر (المفضلة)