بعدما يقع الفاس في الراس .. ويسقط السهم لقيعان سحيقه
نبدا نبحث عن اعذار وشماعات نعلق عليها اخطائنا
مثل شتم السوق ونسميه سوق الفلس
مثل شتم المضاربين
مثل شتم الهيئه ووو الخ
والواقع انه ما احد جرنا للسوق
ولا احد ضربنا على ايدينا وقال ادخلو السوق دون وعي او ادراك
وتعلقو في الاسهم عند قممها
طمعنا وشجعنا وجهلنا هم السبب الرئسي

لانبرر اجرام المضاربين .. فهم مسؤلون اما الله عن كل تصرفاتهم
صحيح ان ديننا الحنيف يحرم التغرير بالناس
وفي نفس الوقت حثنا على الاسباب والاجتهاد في معرفتها