اجل ملاك كثير الشركات اللي نزلت ب اسعار عالية
يقدرون يطالبون بحقوقهم فيه تلاعبات كبيرة بالشركات
لشكر اليوسف
اجل ملاك كثير الشركات اللي نزلت ب اسعار عالية
يقدرون يطالبون بحقوقهم فيه تلاعبات كبيرة بالشركات
لشكر بن فهد
لشكر ashm1404
معضم الشركات العائليه فيها تلاعب اثناء وقبل الطرح من حيث القوائم الماليه والارباح ويزيدون راس مالها قبل الطرح ينفخونها
لحدما تدخل للسوق .. وتبدا تتضح الامور لاحقا ويبدا النزول في الارباح تدريجيا
لكن بعد ايش .. بعدما توهقو فيها عباد الله
واللوم على اصحابها و وزارة التجاره . وعلى المضاربين المجرمون اللي يرفعونها . وعلينا نحن المتداولين
مانستفيد من الدروس السابقه
الان الان الان الان الان
حتدخل شركة الكثيري الاحد للسوق الرئسي
وهي شركه حديثه .. ونفخوها في الموازي الى ان حققت 8 دبلات
من سعر 9 الى 74
ارجعو لقوايمها الماليه ومكرر ارباحها
هل تستحق هذ السعر
خلونا نشوف الناس تتوب والا يتعلقون فيها ... ويصيحون لاحقا
ارباحها الان من مشروع قطار الرياض
طيب اذا انتها المشروع كيف بيكون حالها
ممكن يكون فيها مضاربات هذا موضوع ثاني ( قمار ) واللي يدخل يتحمل خطاه
لشكر بن فهد
أنا ضد أي شخص يحمل المتداول البسيط المسؤليه
لو مارست هيئة سوق المال عملها بكل مهنية بالأضافة لوزارة التجارة اللي أساسا المتداول البسيط وضع ثقته فيهم لتحميه ماراح يحصل مثل هالأمور
تخيل أن المستشار القانوني في اكتتاب المعجل (حسب نشرة اكتتاب المعجل ) كان يوم من الايام رئيس هيئة سوق المال
لشكر ashm1404
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::
قصة مثـل
القانون لا يحمي المغفلين
وفقاً لما جاء في موقع ناسبيرد، فإن قصة هذه المقولة تحمل الكثير من العجب والذكاء والحنكه والمكر في نفس الوقت، إذ تدور حول رجل أمريكي كان يعاني هو وعائلته من الفقر الشديد، حيث كانت حالته تثير الشفقة من شدة الفقر.
وذات يوم خطرت على باله فكرة تنتشله من حالة الفقر التي يعانى منها وتغير حاله وتبدلها الأحسن، حيث قرر أن ينشر في الصحف الأمريكية إعلاناً بعنوانه “إن أردت أن تكون ثرياً، فأرسل فقط دولاراً واحداً على صندوق بريد رقم (….) وسوف تكون ثرياً”.
وكعادة البشر صدقوا هذه الكذبة، فبدأ الملايين من الناس بإرسال دولاراً واحداً على صندوق بريده سعياً في الحصول على الثراء الموعود، خصوصاً أن دولاراً واحداً غير مكلف بالنسبة للشخص العادي. ولكن مكر هذا الرجل في الحصول على الثراء من وراء دولار واحد فقط سهل العملية وجعلها تسير كما يريد فهو ليس سوى مبلغ يسير جداً
وبعد فترة حصل الرجل على مبتغاه، فجنى الملايين من الدولارات من المرسلين، فأصبح من أكبر الأثرياء، وبعدها نشر إعلانا آخر بعد حصوله على الملايين يحمل عنوان “هكذا تصبح ثريا”، موضحاً فيه الطريقة التي اتبعها في الحصول على الملايين.
وبعد نشر الإعلان، اعترض الناس على تصرفه هذا، ورفعوا عليه قضية في المحاكم يتهموه بالنصب و الاحتيال، ولكن جاء رد المحكمة عليهم بالمقولة الشهيرة التي تنصف ذكاء الرجل صاحب هذه العقلية “القانون لا يحمي المغفلين“.
هههههههههههههههههههههههههههههه
لشكر مح إبراهيم مد
القانون لا يجمي المغفلين مقولة معكوسة
النظام إن لم يحمي البسطاء الضعفاء يكون في صف من !
الحرمية المجرمون ......الخ ههههههههههه
لكن ما حدث في المعجل تآمر على البسطاء من الشعب ردّ الله مالهم عاجلا غير آجل
لشكر بن فهد
لشكر مح إبراهيم مد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)