اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحدس مشاهدة المشاركة
https://www.madarib.com/vb/showpost....9&postcount=50


عزيزي المتلقّي اكتب بالسّيّد قوقل الآتي : معركة من أجل القطب ( وأيضاً ) أكتب بالسّيّد قوقل الآتي :


بروفيسور امريكي يتحدث عن هزيمة امريكا في معركة القطب الشمالي


المصادفة العجيبة بأن ( أميركا _ ترامب _ الآن _ وعلى _ الفضائيّات ) يقوم بمفاوضة ( الدّانمارك ) أو ( الدّنمارك


بهدف شرااااء ( غرينلاند ) لماذا ياترى ؟؟؟!!!


وأريدك عزيزي المتلقّي أن ( تفتّش ) وتتعرّف عن موقع ( مضيق _ دافيس ) الخطير والهام جدّاً


وعندما تعرف وتقرأ ( وتربط ) بين كل ذلك ( بعُمق ) عندها سَتَعرف وبكل سهولة ( مَا ) لّذي يرمي


إليه الحدس من الرّابط أعلاه ، بالمناسبة الرّابط أعلاه موجود بموضوعي المغلق ( اللّي ودّه _ يرفع يدّه )


مشاركة رقم ( 50 ) بتاريخ 31 _ 8 _ 2017



(( خاتمة ))


(1) إمّا يوم الأحد 24 _ 12 _ 1440


(( أو ))


( 2 ) الأحد 2 _ 1 _ 1441


(3) يمكنك الإستعانة بصديق



باليوم والتّاريخ ، لستَ بحاجة لأي اقتباس أخي في الله الحدس ، لاأعلم حقيقة لماذا تجاهل


المحللين الفنيين والخبراء وووووإلخ الرّقم ( 9258 ) عندما لامسها الصّانع والمتحكّم الوحيد


بتاسي ثم اخترقها فيما مضى من أيّام ؟؟؟!!! بالمناسبة الحدس ( بَكى ) عند ملامسة ذلك


الرّقم رغم التّصفيق والتّبشير والتّهليل من الكل أكرّر الكل ليس هنا فقط بل في كل مكان ؟؟؟!!!

عندها ايقنت تمام اليقين بحقيقة سأحتفظ بها لنفسي الأمّارة بالسّوء ، ألم أقل لكم بأنّي ( مُنذِر )


ولستُ ( مُخبر ) الآن انتهينا من الرّقم ( 9258 ) ومنذ زمن والكل لاهي ويكتب ويحلّل ويُخبر


ولم يتبقّ أمامنا سوى ( رقمين ) إمّا ( اختراق ) وطفرة عظمى كأعظم طفرة مرّت وستمر على


سوق الأسهم السّعودي ، والله إنّي لأرى ذلك ( الرّقم ) رأي العين ، وإمّا ( كَسر ) لرقم معيّن


ومن ثم احتراق وتطفيرة ، وبعدها نعود لطفرتنا العظمى المذكورة أعلاه ووالله إنّي لأرى


( الرّقمين ) أعلاه رأي العين ، كما رأيت خبث الصّانع الوحيد والمتحكّم الوحيد بتاسي


عندما لامس فقط لامس الرّقم ( 9258 ) ثم اخترقه متوجّهاً للرقم اعتقد ( 9400 )


والّذي لايهمّني اطلاااااااااااااااااااااااقاً بأي حال من الأحوال ، طيّب اذهبوا لمشاركة ( 71 ) بذات


الموضوع ، هل بقيَ شك؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!


أريد أن أكتب ( ولكن ) بعض الأشياء لاتستحق التّكملة للأسف