( دُرَر ) و ( جَواهر )


قرأتُ ذاتَ مرّة ( دُرَر ) و ( جَواهر ) بل وأكثر بل وأكثر ( لإمرأة ) ذات حَسَب ونَسَب رفيع ، وثراء ، وجمال


ودين ، نحسبها كذلك ، سَبَق ورأيتها في اجتماع ( مّا ) وكانت تُضفي على حجابها ونقابها ، عزّة ورفعة


وجمال ، وَوَقاااار ((( مَهيييييب )))


كَتَبَت تقول الآتي : ارتَدَينا الحجاب والنّقاب ( وَنيَتنا ) طاعة الله ، وامتثالاً لأمره ، وخوفاً منه وحده (لا ) خَوفاً


من أحَدٍ سواه ( الحجاب ) شَرَف لايعرف قيمته ( إلاّ ) اثنان ( رَجُل ) يَغار ( وامرأة ) ذات ( وَقار )



انتهت دُرَر وجواهر ( المهييييبة )


قال تعالى ( فالصّالحاتُ قانتاتٌ حافظاتٌ للغيب بما حَفِظَ الله )


قال صلّى الله عليه وسلّم ( تُنكَح المرأة لأربع ، لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها ، فاظفر بذات الدّين تَرِبَت يداك )


وقال صلّى الله عليه وسلّم ( الدّنيا متاع ، وخير متاع المرأة الصّالحة ) الّلهم آمين