لشكر رئيس الجمهورية
لأنه لا يستطيع بيع اسهمه على الناس الا بهذي الطريقه يطمعك يابو ليانوا يقول شووف في الأعلى كيف الحياة ورديه والجدار عالي والسماء جميله وبها غيوم وطيور بينما هو يدخل يده في جيبك.
لو طلب زيادة رأس المال بدفع المساهمين أموال من جيوبهم ولو سهم مقابل سهم لفشل لأن العالم يشتكي كله من شح السيوله ولن يكتتب احد ولن يجد مشترين لآسهمه فبذلك لن يستطيع التحرك الخطوه الثانيه وهي التدوير وجذب الناس للسهم ولكن لو طمعهم بثمانيه مليار مقابل أن يربح من ووراءهم 75 مليار و 750 مليون سيصدق الناس الراجحي وكذبته وخصوصاً كبار المستثمرين والبنوك وغيرهم وسيساهمون في البنك بينما هو يتخارج من كل كمياته بالتدوير والبيع لأن معه فرصه جذابه وستشاهد الكل سيغني بهذه الخطوه في الاعلام وشاهد المحللين في القنوات والتويتر لن يخرجوا من المديح وأن الراجحي كريم بينما من يرى المستقبل بناء على الماضي ويفقه الحاضر يعرف أنها أكبر لعبه ماليه مرت على المملكه وآصبحوا أذكى من الوليد في تعظيم ربحه بطرح شركة المملكه.
لشكر ابوليانو
يا رجال وحد الله يطلب رفع راس المال باكتتاب وهو يملك ارباح مليارات في خزنته يابن الحلال انت وقاعد تقول انت مستوعب للي تقوله !!!!!
عام 2004 يوم رفع راس المال ليش ما قلنا نفس هالكلام وانه بيخدع الناس وانه بيتخارج بالعكس رفع راس المال وحقق ارباح خياليه من ذاك الوقت الى الان ويوزع كل سنه ارباح
لازلت اقلك موضوعك قائم على فرضيات وكلام انشائي والايام الجايه اذا فيه محاظ بتهرب راح نشوفها وبتكون الحركه واضحه
لشكر رئيس الجمهورية
العالم بعد شهر 8 - 2014 ليس هو العالم قبله يابو ليانو هذا تاريخ مفصلي وتاريخي لبداية أفول الاقتصاد الامريكي وهو المحرك الرئيسي للإقتصاد العالمي وكل أموال دول العالم عندهم في سندات الخزينه.
الاصل يتهاوى ومنه إستنبطنا كيف ستخور الفروع فما بالك بفروع الفروع كالراجحي وغيره ؟
لا يوجد شيء نظري كلها حقائق ولكنها حرفيه وليست رقميه
لشكر رئيس الجمهورية
اسواق المال تصحح وتنهار سعرياً ولكن الشركات تبقى كما هي لا تتضرر ولكن المشكله يابو ليانو ان تنهار الشركات فمالذي يبقى في سوق المال ؟ يبقى الحسره والألم وإشهارات الافلاس للشركات مثل ذلك ما حدث لشركة سعد ومثال ذلك ما حدث لشركة بن لادن ومثال ذلك ما حدث للخضري هذا يسمى إنهيار شركات ولكن ان تنهار دول هذي هي المصيبه وهي ان تصبح امريكا مثل افغانستان او مثل سوريا او مثل اليمن هذه الدول افغانستان سوريا اليمن تعتبر دول منهاره ومعظم دول العالم الان تنهار اقتصادياً كبريطانيا وفرنسا وايطاليا
لشكر ابو رهف
من أين ستأتي الأزمة المالية العالمية القادمة؟
2017-08-10 أرقام
Share 9
منذ عشر سنوات، أوقف بنك "بي إن بي باريبا" الفرنسي التعامل في ثلاث عمليات تمويلية مؤقتا قائلا إن السبب وراء ذلك يعود لتبخر السيولة في بعض قطاعات السوق الأمريكي، واعتبر البعض هذا الأمر بمثابة بداية لأزمة ائتمان.
أدى التشديد في سوق الائتمان وفقدان الثقة في القطاع المصرفي بعد ذلك إلى انهيار "ليمان برازرز" عندما بلغت الأزمة المالية العالمية ذروتها خريف عام 2008.
وفي تقرير نشرته "الإيكونوميست"، يطرح بشكل متكرر سؤال حتمي في الأسواق عن مدى وقوع أزمة مالية عالمية أخرى، ولكن من أين ستأتي هذه المرة؟
ارتفاع الديون وحذر أمريكي
-ارتفعت مستويات الدين العالمي إلى 217 تريليون دولار أو 327% من الناتج المحلي الإجمالي على مدار العشر سنوات الماضية، بحسب ما ذكر معهد التمويل الدولي.
-توزع هذه الديون بشكل مختلف منذ عام 2007، وبعض الديون مملوك من قبل الحكومات والبعض الآخر مملوك لبنوك مركزية، ولكن تلك البنوك لديها ما يكفي من رؤوس الأموال التي تجعلها مؤمنة ضد الأزمات كما أن الفائدة على الديون أقل على الشركات والمستهلكين.
-رغم تعافي الاقتصاد الأمريكي وانخفاض البطالة في الولايات المتحدة وعودة الأحوال الاقتصادية إلى طبيعتها تقريبا، لا يزال الفيدرالي يتحرك بحذر في رفع معدل الفائدة، ولم يبدأ المركزي الأوروبي وبنكا إنجلترا واليابان تشديد سياستهم النقدية بعد.
أين ستحدث الأزمة؟
- مع الأخذ في الاعتبار ما سبق، فإن الأزمة المالية المقبلة ربما تكمن إما في ارتفاع حاد في معدلات التعثر في سداد الديون أو ارتفاع قوي في معدلات الفائدة.
- يمكن أن تنشأ الأزمة في الحالتين نتيجة اندلاع حرب بين أمريكا وكوريا الشمالية أو نشوب نزاع تجاري بين واشنطن وبكين، وربما نتيجة مشكلات دين محلية في الصين.
- ربما يكون موطن أزمة مالية مستقبلية في سوق سندات الشركات التي تعاني من ضعف السيولة مقارنة بما كانت عليه في الماضي الأمر الذي ينتج عنه مبيعات مكثفة على السندات، وهناك احتمالات أخرى من وقوع أزمة نتيجة تفاقم ديون الطلبة أو السيارات في أمريكا.
- يرى خبراء أن الأكثر احتمالية في وقوع الأزمة وجود خلل في السياسة النقدية للفيدرالي، فعندما بدأ برنامجه للتيسير الكمي، تخوفت الأسواق من مخاطر التضخم.
- لم تحدث مخاطر التضخم، ولكن مع بدء الفيدرالي تشديد سياسته النقدية، تخوفت الأسواق – خاصة السندات – مثلما حدث عام 1994 حيث بدأ الفيدرالي وقتها رفع الفائدة.
-مع الأخذ في الاعتبار تأثير الفيدرالي وهيمنة الدولار عالميا وثقل الاقتصاد الأمريكي وتأثيره في الناتج المحلي الإجمالي العالمي، فإن الأزمة القادمة ربما تأتي من واشنطن.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)