اودعها بالمرفق
سهما تمنيته على العدل والميل .. والحمد لله يوم خلي تهيا
أشبهها باللي عسيفا من الخيل .. تلعب وأنا حبل الرسن في يديا
أعن لها عنة هل الكيف للهيل .. ماذاق راعي الكيف ذقته هنيا
ههههههههههههه
موبس تستاهل الغزل .. بعد مليون بوسه على شموعها الحلوين
بكره اخر يوم لتداول الحقوق
وقد يكون فيها معركه بين داحس ( الحقوق ) والغبرا ( السهم )
وبكذه دوري انتهاء والسلام