# المنطق يقول انّ الإختلاف في الرّأي لايفسد للودّ قضيّة


# لكن الواقع المُشَاهد يقول بأنّه يُفسد كل القضايا للأسف الشّديد


# فمثلا ( الحدس ) لايميل لقراءة كل مايكتبه ( عاشق ) لكنّي احترمه وأقدّره كإنسان ، وعلى استعداد للمشاركة ، والتّفاعل ، كي يواصل الكتابة ((( وليس من حقّي ))) مُصااااادرة افكاره أو ما يكتبه

# لأنّ ((( الإنحياااااز ))) هو ((( الرّأي _ دون _ تحكيم _ العقل )))

# كم نحن بحاجة لفهم ماقاله ، الفيلسوف الفرنسي (( فولتير ))

# ((( قد اختلف معك في الرّأي ولكنّي على استعداد للوقوف الى جانبك دفاعا عن حقّك في ابداء رأيك ))) انتهى كلام

((( فولتير )))


# ولكن ما أجملها من نعمة ( النّسيان ) أو حتّى ( التّناسي ) والّتي تجعلنا نبدأ حياة جديدة في كل يوم



# مع الاعتذار لسنان قلمك ( الماسي ) ولكن ضرب الأمثال يقرّبُ ( المعنى )

# قال تعالى ( ويضرب الله الأمثال ) ولله المثل الأعلى جلّ في علاه، وكتاب ربّي مليئ بضرب الأمثال، لغايات ومنها

ماذكرته اعلاه



((( فليباركنا _ الله )))