عندما حذر الشرع من الاختلاط لم يكن على باطل وعندما اتبع علماؤنا ومشايخنا الشرع الحنيف في درء المفاسد ايضا لم يكونوا على باطل وهانحن في هذه الايام وبكل اسف نشوف انفلات خلقي غير طبيعي في مجتمعنا وبكل اسف من الجنسين وبالاكثر من جنس حواء فلا اصبح الحياء يجملهن ولا اصبح الخجل يسترهن ولا نقول الا كما قال رب العالمين
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
مواقع النشر (المفضلة)