وكان يستفسر عن كل صغيره وكبيره حتى اصبح محلل ويستحق ذلك
اردت الاستنقاص مني ولم ترد مدح الشامان
وهذه الاساليب شبعنا منها من كثر ما مرت علينا وحفظناها ونعرف كل حرف تخطونه ماذا تريدون منه
والنعم فيك يا أبو عبدالله انت أخ عزيز قبل ان تكون استاذي واكن لك في قلبي كل احترام
وما انسى تحملك وصبرك على كثر أسئلتي وتوجهي , فجزاك الله خير واسئلك الله لك التوفيق في الدنيا والآخــرة
مواقع النشر (المفضلة)