تلك هي المتتاليات ، كل رقم يجمع مع رقم تال له إلى آخر السلسلة ففي الأخير في الارقام
التي عرضها أبو عبدالله نجد 144 ويليها 233 فتجمع مع بعض فينتج رقم جديد وهو حاصل جمعهما 377
ثم يجمع 377 مع ما قبله فيصبح لدينا 610 ، ولو قسمنا 610 على ما قبله (377)
فسينتج عندنا 1.618 وهي النسبة الذهبية العجيبة وهي موجود حتى في الإنسان وهي سالفة مطولة
ومن 1.618 ينتج لنا نسب مركزية بالضرب أو القسمة أو حتى الجذر التربيعي .. وهكذا
مواقع النشر (المفضلة)