الله يجزاكم الجنه ويخليكم لنا يارب ولا يحرمنا من دعواتكم الطيبه
ويتقبل منكم ما دعيتو لها ياااااااارب
شكرا يابو عبدالعزيز ممتنه لك كثير والله …
لشكر غفران
الله يجزاكم الجنه ويخليكم لنا يارب ولا يحرمنا من دعواتكم الطيبه
ويتقبل منكم ما دعيتو لها ياااااااارب
شكرا يابو عبدالعزيز ممتنه لك كثير والله …
(( كل ما يتم طرحه من باب الإجتهاد و التعلم ))
** وليست توصية بيع أو شراء ** .. والله الموفق..
لشكر ولدالقصيم
دعواتنا لبعض هو من واجبات ديننا وأخلاقنا
يقول العلامة الإمام الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
في فضل اهتمام المسلم في حال أخيه المسلم حين يحتاج معونته
(الأحاديث كثيرة فيما يتعلق بحق المسلم على أخيه،
وسمعتم بعضها من الإخوان من المشايخ،
ومن أجمعها ما سمعتم في أول هذه الندوة،
قوله ﷺ: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد،
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى،
هكذا المؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكت عينه اشتكى جسمه كله،
إذا اشتكى يده اشتكى الجسم كله، وهكذا فالمؤمنون جسد واحد، والمؤمنات كذلك،
كلهم جسد واحد، وكل يعلم حال الجسد إذا أصيب بمرض في أي موضع منه عم الألم وعم التعب،
وهذا مثل عظيم، هذا مثل من النبي مثل عظيم عليه الصلاة والسلام يدعو إلى التكاتف العظيم،
والتعاون بين المسلمين والمسلمات، والتعاطف، ويرفق به ويواسيه إذا احتاج،
ويعينه على قضاء دينه، ويدفع عنه الظلم، ويجتهد في كل خير ينفعه، ودفع كل شر.)
وفي الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما،
المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه،
من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته،
ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة،
ومن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة،
وفي الحديث الثاني رواه مسلم:
والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
يارب لك أرفع أكف الضراعة وإيمانى بك يملأ قلبى بكل القناعةيارب ياعظيم
ياصاحب العرش الكريم يارحمن الدنيا والآخرة ورحيمهمايامن لايعجزه شيء في السماء ولافي الأرض ياقوي ياقادرأسألك أن تغفرلأمي وأبي وترحمهما وتوسع لهما في قبريهما وتنورلهما فيه يارب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)