وكتبْتُ فيك قصيدةً فمحوتها

وكتبتُ ثانيةً أجدتُ ثناءَها

فأتيتُ في فرحٍ إليك أقولها
كالطفل أتقنَ في الحروف هجاءَها

وسئلتُ عنك فقلت منزلها الحشا
تغفو فأبسطُ من يديّ رداءَها

أتغيبُ عني وهي بين جوانحي؟
لو أنها أرضٌ لكنت سماءَها