وصلني من أحد الأصدقاء الأعزاء كلمات في غاية الأهمية والإبهار،
كلمات محفزة لكي ننظر إلى ما يميز أمتنا عن غيرها من الأمم،،،

"بمرور السنين أدركت أنه لا يوجد
فرق بين 31 ديسمبر و 1 يناير..
الفرق الحقيقي يكون بين 30 شعبان
و 1 رمضان، فرق في النفسية ونظام حياتك وتغيير في روتينك اليومي الممل
وتزويدك بجرعة روحانيات تكفيك باقي العام..
فرق في الاستزاده في الحسنات فرق في يومك الذي يتحول من العشوائية المفرطة للنظام الدقيق..
فرق في التجمع الأسري على الطعام والذي قليلًا ما يحدث في الأيام العادية..
فرق في التودد والمحبة والتراحم الذي يظهر بين الناس بشكل يفوق كل أوقات العام..
وفروق كثيرة وكثيرة تجعل
1 رمضان بمثابة المطر الذي يحيي الأرض بعد موتها..
فاللهم بلغنا رمضان وارزقنا فيه الطاعات العظيمة واجعله متقبلاً."