المتاجر الإلكترونية هي عبارة عن برامج إلكترونية متخصصة في بيع متباين المنتجات أو البضائع أو النشاطات على شبكة الإنترنت، وتعتبر في وقتنا الراهن إحدى أجمل الخيارات المتوفرة في تخصص ال****؛ حين بات بإمكان الأشخاص قبول طلباتهم بضغطة زر، ودون الطلب لبذل أي مجهود في التحرك والخروج من البيت، ناهيك عن أنها تمثل بوينت تمويل مهمة لجميع من يريد بتوسيع مدى أعماله، شبيه منبر المتجر المفتوح التي باشرت الشغل في الفترة الأخيرةً على تنمية تلك المصلحة لعملائها، كما أنها تعتبـر الحل الأنسب لذوي رؤوس الفلوس الضئيلة؛ إذ أنها ضئيلة التكاليف مناهضةً بالمحلات المتواجدة على أرض الحقيقة.
أهمية المتجر الإلكتروني

بات العديد من الإفراد في كثير بلاد الكرة الارضية يتجهون إلى المتاجر الإلكترونية فى سبيل لكي تحصل على على أحتياجاتهم الرئيسية والترفيهية على حاجزٍ ماإذا، مما جعلها تمتاز بأهمية ضخمة في فقيه ال****، حين تكمن أهميته بما يرجع فيه من مزايا وإيجابيات على جميع من الناحية التاجر والطرف المشتري، لذا نرمز فيما ياتي إلى رقم منها على النحو الآتي:
أهمية المتاجر الإلكترونية للمشتري

  • إدخار التوقيت والكدح المبذولين في عملية التحرك من دكان إلى أخر؛ حين لا يستلزم الشأن إلا تصفح قلة من المواقع المضمونة وانتقاء الملائم منها.
  • إدخار تجميعة متعددة وواسعة من المنتجات والسلع.
  • إحتمالية لكي تحصل على على بيانات تفصيلية بشأن المنتج، والمقدرة على إدراك آراء الأفراد فيه عبر اختصة تقييم المنتج التي باتت متاحة في كثير البرامج الإلكترونية.
  • إحتمالية لكي تحصل على على عروض ونزاعات إيجابية، ناهيك عن الأسعار المنافسة؛ حين تمتاز تلك المتاجر بما توفره من تخفيضات مستدامة وهدايا لتبقى ضمن المنافسة مع الدكاكين التقليدية وتتفوق عليها.
  • إحتمالية مناهضة الأسعار والدقة بين المتاجر بجميع سهولة ويسر وبساطة.
  • إحتمالية ال**** وتلبية المتطلبات من أي مقر وفي أي توقيت.
  • إحتمالية الدخول إلى المتاجر الدولية والتبضع منها؛ نظراً إلى عدم حضور حواجز جغرافية على شبكة الإنترنت.
  • إمكانية لكي تحصل على على منتجات أو نسخ رقمية للتجربة.
  • تعدد طرق الدفع التي يتاح من اثنائها سداد أهمية المشتريات.

أهمية المتاجر الإلكترونية للبائع

  • تدخر امكانية التخفيض في التكاليف ومبالغة مستوى الربح؛ إذ أن إنشاء متجر إلكتروني يحتسب أصغر تكلفة مناهضةً بتجهيز دكان على أرض الحقيقة وتصميمه وصيانته، فضلا على ذلك الإدخار في المصاريف المرتبطة بفواتير الماء والكهرباء، وأجور العاملين، ناهيك عن عدم حضور معاملات ورقية.
  • القدرة على الوصول إلى المتاجر الدولية، حين بات بالإمكان توسيع الأعمال بدون حواجز على الإنترنت.
  • سرعة نسبة تقدم توصيل البيانات والنبضة الراشدة؛ حين تبداً خطوة تخزين البيانات منذ الثانية التي ينفذ بها إدخال التماس ال**** بصورة رقمية، الشأن الذي لا يتوفر في التجارة الكلاسيكية التي تتطلب بعض من جولات تبداً من الالتماس الشفوي، بعد ذلك تغير الالتماس إلى فاتورة ورقية، بعد ذلك حفظها في معيار البيانات الخاصة بالمتجر.
  • إحتمالية الوصول إلى طبقات أكثر من الزبائن.
  • تعدد طرق التسويق والترويج الرقمية التي يتاح الاستعانة بها لمساعدة المتجر على الشهرة، والتي تعتبـر عملية صاحبة تكلفة أصغر من التسويق التقليدي.