إذا تم الفصل ( مثال 50:50 ) فالشركة الأولى التي تحتوي على اصول كردستان ومصر ستوزع نفس الأرباح لكن على عدد أسهم أقل بالنصف يعني اللي يملك 100 الف سهم ستأتيه نفس نسبة الأرباح التي كان يأخذها قبل التقسيم صحيح أنه أصبح لديه 50 الف سهم في الشركة الأولى لكن نسبة الأرباح ستتضاعف للدبل لإن ماكان يوزع على 7 مليار سهم أصبح يوزع على 3,5 مليار سهم فقط وهذا قبل التوسعة ومع التوسعة السهم سينطلق لإنه سيصبح من الأعلى توزيعاً بين شركات السوق .
لكن بالنسبة للشركة التي تحتوي على أصول الإمارات المتبقية والعقد الإيراني وضعها سيكون ضبابي لإنه (اذا إفترضنا أن الشركة أستلمت التعويض) هل ستوزعه كله وبعدها تغلق ( لإنه ليس لديها إيرادات ) أو أنها ستوزع جزء والجزء الأخر تعيد إستثماره بتوسعة أو مشروع جديد هذا الغير واضح بالنسبة لي لحد الأن وطبعاً سعرها متوقع سنخفض حتى تستلم التعويض فعلياً ... وغير إنه هالتعويض هل ستسلمة كاملاً أو تتوصل لإتفاق بإستلام جزء ونسبة منه مقابل الحصول على النقد الأن ... غير واضح ولازال يكتنفة الكثير من الغموض.
مواقع النشر (المفضلة)