المدرسة الثانية
ترى جواز تداول الاسهم بيعا وشراء لكنها تشترط الا يكون نشاط الشركة محرم كشركات بيع الخمور والتبغ وبعض البنوك التي تتعامل بالربا ويشترطون ايضا الا يكون لدى الشركة تعامل بالربا مهما كانت نسبة الربا
بمعنى لو كانت الشركة في نشاط جائز مثل البترول او نشاط زراعي او غيره لكن لديها تعامل ربوي مع اي جهة فهم يحرمون التعامل باسهمها نهائيا مهما كانت نسبة الربا
فالحرام عندهم لا يتجزأ وما اسكر قليلة فكثيره حرام
وهذه المدرسة لها علمؤها الاجلاء ومشايخها وعلى رأسهم الشيخ العصيمي حفظه الله ونفع الله به