المدرسة الأولى
ترى ان السهم يمثل ورقة مالية بذاتها وهذه المدرسة يتبناها بعض اهل العلم ( على راسهم الشيخ محمد الحسن الددو ) وبالتالي فهم يرون ان تداول الاسهم يشتمل معاملتي البيع والصرف لما يمثلة السهم من قيمة مالية ومن هنا يحرم عندهم تداول اسهم الشركات جميعها مهما كان نشاطها
وفي نظري هذا الرأي ضعيف جدا وشاذ فالسهم حقيقة يمثل شهادة بحصتك المملوكة في شركة ما
وبيع حصة مملوكة او التنازل عنها لاشي فيه شرعا