قال تعالى :
{ جَنَّاتِ عَدْنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ }
﴿ص: ٥٠﴾

قال ابن القيم رحمه الله :
تأمل تجد تحتها معنى بديع
فهم إذا دخلوا الجنة لم تغلق أبوابها بل تبقى
مفتحة،بعكس أبواب النار فهي موصدة على أهلها.

وفي تفتيح الأبواب إشارة إلى :
1 - ذهابهم وإيابهم وتبوئهم من الجنة حيث شاءوا.
2- دخول الملائكة عليهم كل وقت بالتحف والألطاف.
3- أنها دار أمن لا يحتاجون إلى غلق الأبواب كما في الدنيا . التوقيع - مــطــنــش
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
لقيت إبراهيم ليلة أسري بي ، فقال : يا محمد ! ـ
أقرئ أمتك مني السلام ، وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة ، عذبة الماء ، وأنها قيعان
وأن غراسها : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر .