مرحباً بكم في منتدى المضارب للأسهم السعودية والإستثمار / يتابع بالمنتدى سهم دار الأركان من رئيس قسم التحليل الفني الأستاذ Assalimi / وسهم دانة غاز من المفكر والمتابع الراقي واحد يفكر مع مجموعة مميزة ويمتلك المنتدى نخبة عالية من المحللين بجميع مدارس علم التحليل ونرحب بجميع الأقلام المميزة فمرحباً بكم مجدداً بمنتدى المضارب

 

  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> اعضائنا الكرام ( الأعضاء ) <->
    النتائج 1 إلى 2 من 2

    الموضوع: نضر الله امرأً سمع منا حديثا فبلغه.... (70)

    1. #1
      عضو جديد
      التقييم: 235

      الحالة
      غير متصل
      رقم العضوية
      246
      تاريخ التسجيل
      Apr 2017
      المشاركات
      266

        لشكر bassam1972

      افتراضي نضر الله امرأً سمع منا حديثا فبلغه.... (70)

      قال رسول اللَّهِ ﷺ :
      ( هدايا العمالِ غُلولٌ )
      #الحديث_الصحيح

      قال رسول الله ﷺ :
      (نضَّرَ اللَّهُ امرأً سَمعَ منَّا حَديثًا فبلَّغَهُ، فرُبَّ مُبلَّغٍ أَحفَظُ مِن سامِعٍ)

      للمتابعة على تويـــتر ( أكثر من 500 حديث صحيح )
      https://twitter.com/HadithTrue

    2. #2
      عضو جديد
      التقييم: 235

      الحالة
      غير متصل
      رقم العضوية
      246
      تاريخ التسجيل
      Apr 2017
      المشاركات
      266

        لشكر bassam1972

      افتراضي رد: نضر الله امرأً سمع منا حديثا فبلغه.... (70)

      ▪▪شرح معنى الحديث ▪▪

      الغلول : وهو أخذ مال أو حقوق الناس بغير ِ حقٍ ولا موجب ، مهما كانت طريقته .
      وهو مما حرم الله تعالى ، وعقوبته عظيمة يوم القيامة
      يقول الله تعالى : {وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بما غَلَّ يَومَ القِيَامَةِ} [آل عمران: 161]

      هدايا : أي ما يعطى العامل على شكل الهدية

      العمال : أي الموظفون ، وهم كل من استعمل لإداء عمل مقابل أجر معلوم .


      ومعنى الحديث :
      أن الرشاوى والهدايا التي يأخذها الموظفون من المراجعين أو من الموظفين الذين يعملون تحت إدارتهم ، ( وإن كان ظاهرها طيب النفس من المراجع أو صاحب المصلحة ) من الغلول المحرم ، لأن الهدية حصلت بسبب وظيفة العامل وليس لشخصه ، لأن الرجل لم يكن ليهدى إليه لولا وجوده في هذا المنصب أو التكليف .

      ودليله قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
      ( ما بَالُ عَامِلٍ أَبْعَثُهُ، فيَقولُ: هذا لَكُمْ، وَهذا أُهْدِيَ لِي، أَفلا قَعَدَ في بَيْتِ أَبِيهِ، أَوْ في بَيْتِ أُمِّهِ، حتَّى يَنْظُرَ أَيُهْدَى إلَيْهِ أَمْ لَا؟ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ، لا يَنَالُ أَحَدٌ مِنكُم منها شيئًا إلَّا جَاءَ به يَومَ القِيَامَةِ يَحْمِلُهُ علَى عُنُقِهِ بَعِيرٌ له رُغَاءٌ، أَوْ بَقَرَةٌ لَهَا خُوَارٌ، أَوْ شَاةٌ تَيْعِرُ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ حتَّى رَأَيْنَا عُفْرَتَيْ إبْطَيْهِ، ثُمَّ قالَ: اللَّهُمَّ، هلْ بَلَّغْتُ؟ مَرَّتَيْنِ.) - رواه مسلم

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

    مواقع النشر (المفضلة)

    مواقع النشر (المفضلة)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML