((( إلى _ الهِرَقلِيّون _ أمّا _ بعد )))
# بَعَثَ صلّى الله عليه وسلّم ( رسالته المشهورة إلى هِرَقل ) قائلاً فيها :
# بسم الله الرّحمن الرّحيم ، من محمّد عبدُ الله ورسوله ، إلى هِرَقل عظيم الرّوم ، سلامٌ على
من اتّبَعَ الهُدى _ أمّا _ بعد : فإنّي أدعوك بِدِعاية الإسلام ، أسلِم _ تسلَم ، يؤتِكَ الله أجرَك مرّتين
فإن تَوَلّيت فإنّ عليك _ إثم _ الأرِيسِيّين
# الشّاهِد كلِمة _ أو _ مُصطَلَح (( الأرِيسِيّين )) المُرَاد ( بحثها ) باختصار
# ( الأرِيسِيّون ) هم ( الأكَارِيّون ) وهم ( عامّة النّاس ) من البُسطاء ، والأتباع
لأنّهم الأكثر ، والأسرع ( إنقِيااااداً ، وتَبَعِيّة ) من غيرهم ...
# وقد اختلف أهل العلم في معنى ( كلمة _ أو _ مصطلح _ الأكاريّون ) ولكن
ماذُكِر أعلاه هو الأدق والأقرب ( بِرأيي ) وماأكثرهم بواقعنا المُشاهَد
# ( أيّها _ الهِرقليّون ) ربّما _ قد _ تَحمِلون إثمَهم ، وماقد يلحق بهم من أذى
بل أكاد ( أُجزِم ) على ذلك ( إلاّ أن يشاء ربّي شيئا وسِع ربّي كلّ شيئٍ علما )
# ( رَبّ قَد آتَيتَني من الملك ، وعلّمتني من تأويلِ الأحاديث ، فاطِرَ السّموات والأرض أنت ولِيّي في
الدّنيا والآخرة ، تَوَفّني مُسلِماً وألحِقني بالصّلحين )
(( خاتمة ))
الغير ______________ مُتَوقّع ____ في الإقتباس ______ أعلاه
مواقع النشر (المفضلة)