لشكر الماســـي
لشكر الماســـي
لشكر الماســـي
زمن مضى وأنقضى وربما أنتحر في تلك المدينه ..,,,,
حكااااااايات من زمن الظلام و روايات تنسجها اشعة القمر وليل
طوووووويل ممتع لم يخجل منها القمر ويختبئ بين الغيوم ولن أخجل انا من
سرد وترجمة معاااااانيها ,,,,
شوارع وطرقااااات لم يكتب ويتغزل بها غيري !!!!
غابااااات لم تنبت ألا حين عانقت زهورها عيوني !!!!
لن أقول قيدك أدمى معصمي ولكن سأصرخ بصمت ,,, قيدك أحيى شراييني !!!
دعني مقيد ودعني معتقل فأجمل شي في حيااااتي أن اكون معتقل في سجووونك !
ودعني أخفي وجهي بشعرك ودع الليل الاسود الطويل قناااااااعي !!
ودعه يسافر بي ألى اجمل حيااااااه لم أعيشها يوما حتى في شواطيء حياااااتي !
ودعني اعيش لحظاااااات مع حورية البحر فأنا ما زلت احلم بها بيقضتي وبمنامي
تلك هي حدوووود احلامي الصغيره معك .
كنت معي هناك !!!
وكنت معي هنا !!!
وكنت معي في كل مراحل جنوووووني وأنفصام شخصيتي وأنشطارها !!!!!!!!
وكنت معي في كل شارع نسير به حتى عرفتنا طرقات المدينه وأزهارها !!
لقد كنت معي بكل شي حتى وأنت تسكن جسدي احتااااااجك ,,,,,
وحتى عيناي لن أرى بها ألا من خلاااااال عيوووونك !!
قلمي يكاد ينفجر هذه الليله !
وأحرفي تكاد تضيئ سماء صحراء قاحله !
وحنيني أليك أكاد أراه أمامي بأم عيني !!!
بأختصار
لن أنسى شوارع المدينه التي أحتوت روايه من رواياااااتي المجنووونه معك !!!
من روائع الكاتب عاشق ريم 2017 @
******
![]()
لشكر ADMIN
لشكر الماســـي
لشكر الماســـي
ياحبي لبلاد الشام كلها بأستثناء دوله منها !!!
لشكر الماســـي
لشكر الماســـي
تذكرت الوحدة الشنيعة وكيف يكون المغترب منفرداً بغياهب الوجدان ، ربما يؤلمني كثيراُ أن أحمل هم من هم حولي لكني بتً على يقين بأن حلمي لن يتحقق يضيق هنا ؛ ويتسع هنااك في العالم الآخر الذي أسهبت فيه .
حد ماتبقى من العمر . لقد أشبعت غروري بحلماً قد لايحدث إلا في عالم .. الماوراء الخيالات .لم أعد أتذكر من مات في قريتي الطاهرة ، ومن كبر؛ وتزوج .لقد دفعت ثمناً باهضاً في بقائي بالغربة .. حيث فاضت دموعي حينما أقاتل الفشل أكتب رواية تلو رواية أعطي لمن يستحق .أمسي باليقين ؛ وبالمقابل يجذبني الحنين لصورة الملكة تلك ؟!"من يدري لعلي أصل الى مسقط القرية التي تنحدر منها عواطفي أرى رمالها الباقية ؛ وبيوتها الطينية .لقد ماتوا أهلها وتفرقوا .. أصبح سؤال على لساني هل رحلت معهم الملكة أم هي على قيد الحياة ! لم أجد في أرضها إلا بقايا تحمل عنوان البهوت . وجدت بأرضها رجلاً قصير القامة فوق رأسه قبعة من االصوف يحفر بئراً صغيراً والعرق يتصبب منه ! ما أرخص الدنيا حينما تكون النهايات !! أنصرفت من عند الرجل ، وسلكت طريق سبيلي بطاقة مهزومة بدوامة من الحزن الذي أصابني لحظة مارأيت حماس الرجل بالحفر .. لهذا العمق الذي أسرده ربما يعود السراب لي مرة أخرى .. فكل الأحلام محتملة ..لاتقبل إلا المنطق وكما هي تسود مع غيري أيضاً أقبل أنا المضمون حتى ، وأن كانت سحابة هائلة من الحزن تداهمني أبقى إنسان متواضع لايريد من الدنيا شيئاً سوى اليقين بالقدر وبأن كل شيء يتغير .
محبكم الماسي ليلة الأربعاء 6 مارس 2019 من الميلاد .طاولة المقهى
لشكر ADMIN
🌹🌹🌹🌹
..................
التعديل الأخير تم بواسطة العاصفة ; 06-03-2019 الساعة 03:52 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)