اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحدس مشاهدة المشاركة
كان ( سقراط ) يثير المشكلات ( ثمّ ) لايقدّم لها ( الحلول ) ولم يكن ( سقراط ) غاااااافل ( أو ) عاااااجز ، عن تقديم تلك الحلول ،،، والّذي يصفه بها البعض ( بالسّلبي ) أو ( المشكلجي ) أو أو أو ... لكنّ ( سقراط ) أيقن أنّ رساااالته الحقيقيّة هي ( تنوير العقول ) ( وتنبيهها ) :::: أوّلا :::: لتدرك مواقع أقدامها ، بالّلحظة الّتي تريدها ،،، ليتسنّى لها الوصول ((( للحقيقة )))

(( فااااائق حبّي في الله لكم ))



هناك مثل ( فرنسي ) يقول : أطلب ( المستحيل ) كي تستخرج ( الممكن ) وتحصل عليه ...

# فالأركانيّون ، وأرطبونهم المليوني ، لايعرفون ( المستحيل ) لذلك جعلوه ( ممكنا ) بمشيئة الله ...

# لأن الأشياء في مجملها تبدوا صعبة بل البعض منها يبدو ( مستحيل ) حتّى نفعلها ، وننجزها ...

# نصيحة ( للأركانيّين ) وزعيمهم ( الأرطبون المليوني ) لاتناقش ( جاهل _ أحمق ) فيهزمك ( بجهله _ وحماقته ) لقد _ ردّ _ الأركان _ عليهم _ وبلغة _ الأرقام _ الّتي _ لاااااتكذب

# وما زال للمجد بقيّة ((( 25 _ 27 ))) كمحطّة أولى ، وبعد ذلك لكلّ ، حادثة _ حديثا ،،، وإن ( جنى _ وصحّح ) قبلها ( ياحدس ) نعم ، وإن جنى أو صحّح قبلها ( وأنا _ به _ زعيم ) إن شاء الله

# وصدّقوني ، لقد سبقني بها ، بل وسبق الجميع ( عكاشة ) أقصد ( الأرطبون المليوني ) ارجعوا لمداخلاته ( القدييييييييمة ) ستجدون ذلك ( حتما ) ولكنّكم تنسون ،،، لقد أصبح ( الحدس ) يخاف من ( حدس الأرطبون ) جزاه الله خير الجزاء

# شكرا ( أبوسامر ) فلقد أصبح فتح الرّوابط (( ممكنا )) بعد أن كان ( مستحيلا ))