وبناء على نسب تراجع فيبوناتشي نجد السهم تم ضغطة للنسبة الأقوى دعما والتي يرتد منها الأسهم في التصحيح أو إنهيار السعر وهي نسبة 786. % ويوجد أدنى منها نسبة لا تستخدم الا في حال الكسر الوهمي لنسبة 786.% فيبوناتشي ولم يحدث حينها كسر وهمي.

نلاحظ السهم بعد إقترابه فقط وليس إصطدامه بالنسبة 786.% قفز الى قريب النسبة 382.% فيبوناتشي وهذا ال**** القوي الذي حدث للسهم حينها كان من مضارب السهم وبسرعه حتى لا يأخذ أحد معه السهم بتلك الاسعار ونرى تذبذبه بين النسبة الذهبية 618.% فيبوناتشي والنسبة 50.% فيبوناتشي وهما النسبتين اللتان ينطلق منهما السهم لتكوين قمه صاعدة جديدة وليست مؤشر على ضعف السهم فهما جاءا بعد النسبة 786.% فكأن مرحلة التجميع عند 786.% انتهت ولن يعود لها المضارب الا بخسارة أسهم لا يتحمل هو خسارتها وكل الدلائل والاخبار تؤكد أن الشركة في أقوى فترات حياتها وأسعار العقارات في أفضل أوقاتها والمشاريع الكبرى تبحث عن الشركة وليس العكس فجميع جوانب النمو والتوسع للشركة قوية ولن يترك السهم يهبط لا بنوك ولا صناديق استثماريه ولا مضاربين ولا متداولين وكل هذا حتى نعرف قوة هذه النسب لفيبوناتشي توفقا مع قوة الشركة في المرحله الحاليه وان وصول السهم لتكوين القاع الصاعد وصولا الى نسبة 78.% شيء طبيعي وان صعود السعر وتذبذبه بين 61. و 50. شيء طبيعي.
كل هذا لنعرف أن السهم على جميع الفواصل الزمنية من شهر الى سنه لا زالت صاعدة وايجابيه وأن الفواصل الاسبوعيه واليوميه صاعدة بصورتها العامة وبإطارها الكبير وأن ما يحدث على الشارت الاسبوعي واليومي ما هو الا تحرك في المسار الصاعد داخل قناة سعرية صاعدة تخللها كسر وهمي للسهم تم تبيان مل شيء حوله مسبقا.

فحركة السهم وتحليلها إن لم يتم الإعتماد على الفواصل الكبيره اولا فإن التحليل سيشوبه خلل كارثي ويبنى على ذلك قرارات خاطئه.
Screenshot_٢٠٢١١٢١٠-٢٠٥٨.jpg