تنبيه بخصوص المؤشر العام على المدى الشهري

[الطاووس]

فيما سبق هذا التقرير ذكرت ثلاثة شموع الاولى طويله تصطدم ب 11277 ثم تفتح اليوم الثاني شمعه قصيرة ثم اليوم الثالث الذي هو اليوم يفتح المؤشر ويتجه ل 11128 ولكنه افتتح ووصل ل 11132 بفارق 4 نقاط ثم أغلقت الشمعه السلبيه المذكورة قبل ان تتكون ورأينا الاسهم المضاربية تهبط قريب 3 % وليس كلها ثم رأينا السيولة العاليه كما تم ذكرها قبل ان تكون وبالامس رأينا 8.5 مليار واليوم قريب 9.7 مليار.

أحببت القيام بالمتابعه اللحظية وأرى أنها مفيدة اليوم والحمد لله

لا اريد تعقيد الأمور ونحدث لنرى مالجديد ان شاء الله

طيب اخي الكريم كيف ترى السوق هل ترى نزول للعشره آلاف مثل ما هو متداول

[ابوطيف]

بارك الله فيك
ماهو المتوقع حسب الشارت بعد كسراحدي عشر الف

[رئيس الجمهورية]

طيب اخي الكريم كيف ترى السوق هل ترى نزول للعشره آلاف مثل ما هو متداول

حياك الله اخي الكريم

لاحظت أن في المؤشر كسر وهمي عندنا الآن صمام الأمان بإذنةالله بقيمة 11036 اذا عاد المؤشر فوقها فهذا يفتح باب لوصول المؤشر الى قريب من القمة 11954 بشرط أن لا يكسر 11036 علما انه مسموح للمؤشر التذبذب ادنى منها واعلى منها ويجعلها مركز للتمحور

ورغم ان المؤشر فعليا كون قمه هابطة بحدود 11278 لكن اختراقها سهل اذا تمحور المؤشر حول 11036 لعدة ايام قبل ان ينطلق الى 11278 مره اخرى.
نحتاج لضمان هذا السيناريو اعلاه ان ينتهي اولا التذبذب الحاد وقد رأيناه وهو سبب وضعي للدعوم والمقاومات ذات مدى قصير ورأينا المؤشر يستجيب معها.
ونحتاج بعد نهاية التذبذل الحاد تكوين الشركات القيادية سلوكا هادئا لا ضجة فيه لزرع الثقة في السوق لدى المحللين والمضاربين.

نلاحظ انتهاء ارتباط الشركات بالمؤشر بنسبة لا تقل عن 35% من شركات السوق وهذا يدعونا للتركيز على دعوم ومقاومات كل شركة لوحدها وهو المهم في هذه المناطق وهو ****صر الذي سيستغله مضاربي الاسهم للتلاعب.

سيجتمع شمل الشركات ويصبح السوق كتله واحدة بعد بقاء المؤشر اعلى من 9 ايام تداول باذن الله فوق 11036.

هذا التحليل هو بالنظر لأصغر العلامات الايجابية والتحليل بناء عليها.

الصورة الكبرى موضحه من بداية الموضوع لكننا نحاول مسايرة التغيرات التي تطرأ على المؤشر وهو الصحيح أن يتم التحديث والتجديد اذا ظهرت علامات ايجابية او علامات سلبية وأن لا يتحجر العقل على وجه واحد للسوق فمواكبة التغيرات من فقه الواقع و****اد والثبات على رأي واحد او كما يقال " عنز ولو طارت " قصور في الاستجابة للمتغيرات ونقص في المرونه.

وليس كما يظن البعض انه تحليل كما يطلبه المشاهدون

آمل أن يجد المؤمن ضالته فيما اكتب
وتفصيلا لنشر الوعي لكافة المتداولين والزملاء
المرونة قوة وليست ضعف وكلما زاد الوعي ونظرنا لكافة الجوانب وقولبناها حسب المتغيرات كلما كنا أقرب للحقيقه والواقع المتغير وسبقناه قبل حدوثه..!