توها ما بدأت الإجازة إن شاء تبدأ غداً ...
لكل شركة ظروفها ومبريراتها وسوقها ... وكله رزق مكتوب قبل نولد .
بالنسبة للشركة أمورها أكثر من طيبة وماتدري في المستقبل يمكن تكون أفضل مماذكرت أو أسوأ يعني على سبيل المثال الشركة لو حدث شيْ في إقليم كردستان بيهزها هزة عنيفة لإن المنطقة هناك مصنفة كمنطقة عالية المخاطر وبالمقابل لو استمرت الأوضاع كما هي عليه وأنفتح السوق التركي أمام الشركة هذا بيسمح للشركة أنها تبدأ في التوسعة الثانية فوراً إلى جانب الأولى التي قيد التطوير !
الواحد عليه يتابع عن كثب والباقي عند ربك .
مواقع النشر (المفضلة)