بعد ألغاء تداول أسهم شركة الخضري الله يعوض ملاكها، لا اعتقد بأنها ستكون اخر شركة يلغى ادراجها خلال السنوات القليلة القادمة، ومن كان على يطلع على القوائم المالية والايضاحات فان خبر افلاس الشركة لم يكن بالشيء الغير متوقع، لأن قائمة المركز المالي أو الميزانية تعطي مؤشرات مبكرة للشركات التي تكون عرضه للتعثر في حالة انخفاض السوق أو زيادة حده المنافسة، أو حدوث مشاكل مفاجئة للشركة، النجاح في الاستثمار في سوق الأسهم هو بتجنب الأسهم الخاسرة أكثر منه باختيار الأسهم الجيدة.
لنتعرف على الشركات التي لديها خسائر متراكمة من رأس المال
شكله سوق التصريف على الشعب حسبنا الله ونعم الوكيل الله ينتقم من كل فاسد دمر محافظ المتداولين الله يجعل ربحه ثمن علاج مرضه ولا يكفيه
مواقع النشر (المفضلة)