ما رأينا من أخينا أبو عناد إلا كل خير .

والحمدلله الذي وفق أخونا الرصيد إلى الإعتذار عما بدر منه .

وأذكر إخواني بقوله تعالى : ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )