تتمة .... ^^

ويزعمون أنّ ترامب يسعى "إلى تقويض مؤسستين مهمتين في البلاد، هما القضاء والصحافة ما يشكل خطرًا على الديمقراطية في البلاد".
ووصفت اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري هذه الخطوة "بأنه تحرك راديكالي لا يقوم على أساس، ولن يشتت الرئيس عن التركيز على جدول أعماله".
وقال مايكل اهرنز الناطق باسم اللجنة في بيان الأربعاء، "إنّ الديمقراطيين في مجلس النواب لا يحملون أي رسالة إيجابية وليست لديهم الرغبة في العمل (لمصلحة الأمريكيين) لذا قرروا دعم جهود راديكالية لا يتفق معها الغالبية العظمى من الشعب".
وذكر "أن الجمهوريين يركزون على القضايا التي تهم الطبقة الوسطى مثل خفض الضرائب وتحسين مستوى الاقتصاد".
ووفقًا لوسائل إعلام أمريكية، فإنّ هذه الخطوة، تلقى معارضة من قيادات ديمقراطية، خصوصًا في مجلس الشيوخ، ويفضل هؤلاء عدم التحرك باتجاه محاولة عزل ترامب حتى تظهر نتائج التحقيقات التي يجريها المحقق روبرت مولر بالتواطؤ المزعوم بين ترامب وفريق حملته مع روسيا.