زيادة السيولة في سوق الأسهم يعني خروجها من أماكن أخرى .. فهي لا تأتي من عدم
هنا تقوم الدولة بخلق موازنة لإعادة توزيع هذه السيولة .. قبل نشوء فقاعة يتضرر منها الصغار لضخ بعض هذه السيولة في أماكن تعوزها السيولة لتعزيز التنمية والتطوير.
كطرح أكتتابات جديدة ..
سوق الاوراق المالية كغيره من الأسواق يحتاج إلى توازن وزيادة السيولة عن الحاجة يؤدي إلى تضخم ..
هل استفدنا مثلا من زيادة السيولة في أسواق العقار وإرتفاعه من خلال المضاربات .. أم نتج عنها أزمة وأصبحت هنالك فجوة ما بين القوة الشرائية للمستهلك والقيمة السوقية للعقار .
زيادة المضاربة يخلق فجوة فالمستهلك في سوق الأسهم هو المستثمر الذي يرتكز استثماره على ربحية الشركة ونموها لا على قيمتها السوقية .
مواقع النشر (المفضلة)