وكنت معي في كل شارع نسير به حتى عرفتنا طرقات المدينه وأزهارها !!
لقد كنت معي بكل شي حتى وأنت تسكن جسدي احتااااااجك ,,,,,
وحتى عيناي لن أرى بها ألا من خلاااااال عيوووونك !!
قلمي يكاد ينفجر هذه الليله !
وأحرفي تكاد تضيئ سماء صحراء قاحله !
وحنيني أليك أكاد أراه أمامي بأم عيني !!!

بأختصار
لن أنسى شوارع المدينه التي أحتوت روايه من رواياااااتي المجنووونه معك !!!



قرأت أحرفا تتراقص هوسا فيها وكأنها تختصر مسافات السفر اليها لتخبرها بأنها هنا الان وليست هناك وأنها مازالت تستعمر مدينتك البائسه ببعض أنوارها ... هي كما هيه وأنت ماذا ستكون ايها العاشق ...

جميل ما استطعت أن تصوره وكأنني استحضر بهذا الشاعر نزار عندما يقول في أحد هوساته باحثا عن عشيقته

واجررب طب العطارين وأطرق باب العرافات ..علمني اخرج من بيتي لأمششط ارصفة الطرقات .. واطارد وجهكي في الامطار وفي اضواء السيارات ..


شكرا .دكتور