من محفوظاتي القديمة أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه كان له محلا يبيع فيه القماش

فجاء اعرابي ليشتري قماشا وكان أبو بكر قائما يصلي وكان ابنه على ما أظن عبدالرحمن حاضرا ففرد له القماش وعرضه له

واتفقا على البيع ولكن الصديق عندما انهى صلاته رفض البيع بدعوى أن ابنه حسن القماش في عين

الإعرابي بفرد القماش وتقليبه له والله اعلم