كم رسمنا الشارت با يا دينا وتلاقينا به حينا فحينا .. وملأنا مصغر القلب رنينا فنمت أشواقه الخضراء فينا
هههههههههههه




تصدرت السوق كثاني شركه .. ونحدث لاحقا باذن الباري برقها المدموج مع راسها واكتافها وردوفها