يا ما قالوا لي بإنَّي زَي لعبه فإيديك
ويا ما حكوا لي ويا ما شاوروا لي عليك
كنت أصدَّقهم وأكذَّب
صرت أقرَّبهم وأبعَّد

هُمَّ كِذا النَّاس ما خلَّوا لاحد حاله
ما في محب إلاَّ ويشوَّشوا باله
خلَّوك تتغيَّر تغِير
صرت توحشني كثير