لم يَبرَأ الجُرحُ لَكِنِّي أُدَاهِنُهُ
‏بِالصَّبرِ حِينَاً وَبِالسِّلوَانِ أَحيَانَا
‏.
‏سَقيَاً لِعَهدٍ مَضَى مَا كَانَ أَطيَبَهُ
‏لَا أَرتَجِي بَعدَهُ عَهدَاً وَأَزمَانَا !!