العالم بعد كرونا ليس كماكان قبلها بل الفرد انا وانت وانتم لن نكون مثلنا قبل كرونا من كان يتوقع ان ماحصل سوف يحصل كيف انهارت كبريأنا امام كرونا كيف ودبنا الله وكم كان لطيف بنا فلم يجتاح الأرض بزلازل او فياضانات مدمره او او..... الخ من العوامل الطبيعيه. بل بفايروس لاتراها العين فتك بكل طغيان ومسح كل ثقه.
التغيير حاصل لا محاله والغلبه للشرق العالم القديم مثل اوربا العجوز الشمطاء التي تغنت بحقوق الأنسان ازمانن طويله وسحقت كل ماقالت عندما أذلها الله بكرونا. ورأينا أمريكا وعظمتها تتهاوا وينفلت الأمن ويشح الغذاء والصحه وهي أساس الحياه . الشرق مقبل بقوه التنين الصيني سوف يجتاح العالم بكل شي مثل ما اجتاح العالم بكرونا.
يبقا السؤال الأهم اين نحن من هذه التجربه كيف سنكون بعد كورونا من سنعتمد عليه بعد الله بعد ان تجلت امور كثيره عن الغرب وعن الشرق كيف نكتفي ذاتيا كيف تدار الأزمات وكيف نصنع جيل يستطيع ان يتحمل لو فقدنا كثير من الترفيه وكثير من التكنلوجا.
[/size]
مواقع النشر (المفضلة)