وما تقول بقول الله تعالي وإثباته للسحر
( قَالَ بَلْ أَلْقُوا ۖ فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ )
وقال جل جلاله ( فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ )
ويجب أن تفرق بين إنكار الله لكلام الكفار واتهامهم للرسول أنه ساحر ومرة كاهن ومرة شاعر
وعدم وجود شيء أسمه سحر لذلك بعد أن أنكر الله على الكفار قولهم قال تنزيل من رب العالمين ...
وعلى قولك يجب أن ننكر أن هناك شيء أسمه شعر وشعراء ....
الخلاصة كل ما أورت من آيات يكذب الله فيها الكفار واتهامهم للنبي ولا ينفي الله السحر أو الشعر أو الكهانة بل يثبتها في كتابه .
مواقع النشر (المفضلة)