في كتاب قراته يتحدث عن التصويت على مجلس الإدارة يقول
يحق لكل مالك أسهم التصويت عن كل سهم يملكه، وذلك إما مره واحده او مرتين في العام او تفويض شخص اخر عنه . ويحدث أحيانا ما يسمي بحرب التفويض عندما تكن جهة أخرى كمجموعة يقودها أحد المالكين ، ترغب في جمع الوثائق باسمها من اجل طرد مجلس الإدارة الحالي.
وإذا نجحت في الحصول على العدد الكافي من الأصوات فإنها تستطيع تغيير هيكل مجلس الإدارة كيفما تشاء
لو قدرنا فقط ان نطالب بتوزيع الأرباح فقط فهذا يعتبر انتصار لنا
خصوصا وان الشركة لديها أرباح مبقاه وشركه رابحه وتقوم بمشاريع هامه تفيد البلد وسعرها في السوق الأسهم مغري جدا لشراء مع ذلك ترى تحرك السهم مغضب لكثير من ملاكه
مواقع النشر (المفضلة)