كظم الغيظ ومشهد العفو والصفح من أجمل وأفضل المشاهد التي يعيشها المسلم: وقد تضافرت الأدلة في الكتاب والسنة وأقوال علماء الأمة على عظمة هذه المشاهد.. قال تعالى: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ



أجر عظيم عندما يساء لك وتصفح وتعفو