( حتّى _ أنت _ يا_ بروتس ؟ )


من عادتي صناعة الفعل تاركاً لغيري ردّاتُه ، ولن اُغَيّر ولن اَتَغيّر ان شاء الله ، نرجع ( على طول )


( لبروتس ؟ ) قصدي موضوعنا ، رأي الحدس معرووووف وثاااابت ، سواءاً ( قبل ) أو ( بعد ) القَسَم


ومُنذُ ( زرقاء _ اليمامة ) يابروتس ، ومروراً ( بالمتوقّع ) والغير ( المتوقّع ) وغيرها الكثير


من ( بنات _ أفكاري ) ولكن إن كنت لاتدري فالمصيبة أعظمُ ، ورأيي الثّابت معروف وحتّى قبل ملامسة


تاسي للرقم ( 9258 ) اثناء صعوده اعتقد للرقم ( 9004 ) والّذي لاأعبه به اطلاقاً


ولااااا ( زُول ) جاب سيرة ذلك الرّقم ليس هنا فقط بل بجميييييع المواقع حتّى ( الإفرنجيّة هههه )


ولا حتّى القنوات الفضائيّة اطلاااقاً ، ولا ولا ولا ( لأنّ ) الجمييييع كان يعيش ( الحلم ) ولازالوا ؟!


( بَل ) البعض يمنّي النّفس ( بالرّبح ) وعلى طوووول ؟! وهذا حق مُكتَسَب لااعتراض عليه ، ولكن الإعتراض


( النّسبي ) إن وُجِد هو أنّ المرء معذورٌ بجهله ( هداه الله )


من الآخر بعد الرّقم ( 9258 ) لاتهمّني أي أرقام ( دونيّة _ سفليّة ) إطلاقاً ومن ضمنها ( 7008 )


أهوَن من بيت العنكبوت والله ، مع الاعتذار لأخي في الله بن حريب ، والّذي أنصحه من الآن أن يتمتّع


بإجازته الطّويلة ، يابن حريب أنت محلل فني ( هااااااااااااااااائل ) هذه شهادة لله ثم للتّاريخ ، فأنتم مَن يُزيّن


الّلقب ويُضفي عليه ( هَيبَة ) وليس ( العكس ) ومع كل ذلك ( عفواً ) أخي في الله بن حريب تمتّع بإجازتك


ومن الآن رقمك ( ممرووووش = مكسور ) واُقسم بمن رفع السّماء بلا عمد ومن الآن على ذلك


هذه ليست جُرأة منّي اطلاقاً ( بل ) ثقة ( مطلقة ) في الله الواحد الأحد جلّ في علاه ، وما آآآآتانيه ..


(( خاتمة ))


( يابروتس ) إنّك لن تستطيع معيَ صبرا ، وكيف تصبر على مَا لَم تُحط بِهِ خُبرا


لَو قالَها غيرَك ( يابروتس ؟! )


وبالتّالي ( لَن ) اُنبّؤكُم بتأويل مالم تستطيعوا عليه صبرا