((( فَنتَا زيَا )))
لايمكننا بحال من الأحوال توجيه الرّياح كما نشاء ، وساعة نشاء (( ولكن )) يمكننا بمشيئة الله تعديل الشّراع
حَسَب اتّجاهها ، كذلك بعض ( البَشَر ) لايمكننا تغيير عقليّاتهم أو نفسيّاتهم أو طريقة فهمهم للأمور وتفكيرهم
أو أو أو .. (( ولكن )) يمكننا التّعامل معهم حَسَب كل ذلك ، وَبكُلّ اقتدار وامتياز ..
يُقال بأن (( الفَنتَازيا )) هي تناول الواقع الحياتي برؤية غير مألوفة ؟؟؟!!! من البَعض ؟! عن طريق حَبكَة دراميّة
روائيّة ( مَثَلاً ) بها ابداع ( بروبقانداوي = تضليلي ) خااااارق للعادة وَ ( شَك ؟! ) مصحوباً ب ( تَصعيد ؟! )
غير مُبَرّر إطلاقاً ؟! لدرجة الإستفزاز ، والخداع ؟! بفضاءات وهميّة ، وعالَم افتراضي ، وكواكب ينتشر بها
مَا يُشبه الخيال الغامض السّحري ، مصحوباً ب ( شَك ) و ( رُعب ) و ( تهديد ) و ( وعيد )
شبيه بالأعراض المرضيّة ( عضويّة ) و ( نفسيّة ) في آنٍ واحِد ، عالَم من المُتناقضات ؟؟؟!!!
كُلّ ذلك وَسَط ثقافة ( شعبيّة ) بسيطة ، وغريبة ، ومُتناقضة ، وفَرَضيّات خااااطئة ، لأنّها فرضيّات
( حسّااااااسة ) و ( شكّااااااكة ) تُسيطِر عليها ((( الفَنتازيا )))
عزيزي المتلقّي المعذرة ربّما قَد لايستطيع ( الحدس ) أحياناَ ، تسجيل الدّخول ، أو بمعنى أدق ( لَا ) يُحب
( الحدس ) ذلك ، لأن مُعظم مَا أكتبه ربّما قَد ( لّا ) يَفي بالغَرَض ، أو لايصل للهدف ، والّذي يريده وينشُدُه
الآخَر ، ربّما قَد يكون كذلك ،،، وربّما قَد يكون في عَدَم استطاعة الآخَر أو بمعنى أدق ( البعض ) من ذلك ( الآخَر )
الفَهم والإستيعاب ..
ولكن عزائي الوحيد بأن ( حَرفي ) ليس بِهِ حَماقَة ، وَ ( منطقي ) لايَتَلَعثَم ( بالمُقِل )
المتلقّي الكريم ( هَل ) خُذِلت يَوماً ؟ هَل تألّمت ؟ لااااااتَبتَئس بما كانوا يفعلون ..
لأنّك تَتَعَلَم من كل ذلك ( بَل ) أنتَ تُصقَل ، وَغَداً سَوفَ تفهم ( أكثَر ) والأيّام حُبلى ، إذاً ليست مشكلة
أن تكون مُستَهدَف ، فأهل الحق عبر الزّمن كانوا وَلاَ زَالوا مستهدَفين (( ولكن )) أكرّر (( ولكن )) المُشكلة
عندما لاَ تُجيد فَن التّعامُل مع (( ذلك )) الإستهداف (( أو )) غَيرِه ؟!
يقول ( غازي ) رحمه الله : لاتهتم لكل ما يقولونه عنك ، حتّى لاتُصبح ( أسيراً ) لأحَد ، قُم بِما يَجِب عليك القيام بِه
عِند نجاحك سَتَتَغيّر مواقفهم ( حَتما ً ) مهما أخفوها ؟؟؟!!! انتهى كلام غازي
((( لوجه الله )))
أخي في الله المتلقّي عضو أو زائر ( مُنصف ) أو غير ذلك ( لايهمّني ) إليك الآتي :
النّزول ( الحالي ) للسّوق والّذي نحن نعيشه الآن لَن يَكسِر أل ( 7000 ) نقطة بمشيئة الله
أكرّرها ( هذا ) النّزول الآن ، وحتّى أكون دقيق معكم بالأرقام سيكون هذا النّزول ( الآن = الحالي ) هدفه
مابين ( 7500 ) و ( 7300 ) ان شاء الله ، هل رأيتم ثقة في الله أكبر من ذلك ، الّلهم سدّدني لقول الحق والصّواب
وكل مافيه نفع لإخوان لي فيك يا الله ،
طرحت وكتبت هذا الكلام الجريئ لثقتي في الله فقط فقط ثم لنفع اخوان لي في الله ، ولأنّي أرَى وأقرأ وللأسف
إرجاف وتخويف غير مبرّر ( الآن ؟؟؟!!! ) ولقد ذهب البعض منهم هدانا الله جميع بقوله أنّه سيأخذ إجازة ؟!
والبعض منهم قَامَ يتبرّأ وَيَتَنصّل بَل ويسحَب توصياته ( الرّنّانة ) الآن ؟؟؟!!! والبعض منهم قَلَب وغيّر
بوصَلته 180 درجة إلى تشااااااؤم ؟؟؟!!! وتخويييييف ؟؟؟!!!
العبد الفقير الى الله ( الحدس ) يقول الآتي : أي نزوووول ((( الآن ))) أيّاً كان فَهُوَ (( للشّراااااااااااء ))
( الحدس ) لايحب العَبَث ولا العاااابثين إطلااااااااااااااقاً ، هكذا خلقني ربّي وأنا مبسووووط بذلك ..
((( نصيحة _ لوجه _ الله )))
لايخوّفونكم بالنّزول والّذي أوضحناه أعلاه ، والّذي يُمثّل ( قيعان ) مؤقّته ( أكرّر ) مؤقّته
وبنفس الوقت ( لايعشّمووووكم ) و ( يطبّلون لَكم ) عند (( القمَم )) المستقبليّة ( والمؤقّته ) أيضاً
(( سأشرح وأفصّل كل ذلك في حينِه إن شاء الله )) اللهم فاشهد
أرجو أن تكون وصلت الفكرة
((( خاتمة )))
عن ضمرة بن ثعلبة رضي الله عنه قال : قال صلّى الله عليه وسلّم ( لايَزال النّاس بخَير مَالَم يَتَحَاسدوا )
أخوكم في الله لااااااااااااااااااااااااااااغَير
مواقع النشر (المفضلة)